التكفير نسبة أحد المسلمين إلى الكفر، وإخراجه عن ملّة الإسلام، ورد النهي عنه في القرآن الكريم والسنة النبوية في الكثير من الاحاديث، تعود بدايته إلى معركة صفين وظهور فرقة الخوارج الذين اعتقدوا بكفر علي بن أبي طالب ومن معه لقبولهم بالتحكيم، يحكم جميع المذاهب الإسلامية بحرمته.
الحكم على أحد بأنه كافر لا يصدر إلا من العلماء الراسخين في العلم صواب خطأ؟
الحكم على أحد بأنه كافر لا يصدر إلا من العلماء الراسخين في العلم ، ان الحكم علي اي شخض دون الاستناد علي قانون او تشريع من احد المتخصصين في مجال القضاء شيء مخالف للشرع والدين حيث ان تكفير او تجريم اي شخصدون سند ديني يعتبر جريمه قد تؤدي بصاحبها الي اكبر الكبائر والذي يصدر الحكم على احد بأنه كافر،كان العرب في الجاهليه لا يحكمهم الا بعض العادات والتقاليد وهذه العادات والتقاليد التي كانوا يتبعونها انما هي من بعض نخوات العرب فكانوا يعيشون في جهل كبير قبل وصول الاسلام فارسل الله سبحانه وتعالى الرسول محمد عليه افضل الصلاة والسلام ارسله لينير لهم ولنا طريق الحق ويبعدنا على الاشياء السيئه كلها فالدين ان اتبعناه ابتعدنا عن كثير من المشاكل في الحياة الدنيا واخلنا الله به في جنات عرضها السموات والارض اما الذي يصدر على احد بانه كافر فلا بد ان يكون رجل علم وعلى دراية كامله بالعلم النبوي وصاحب ثقة في علمه لان الامر ليس هين.الاجابة الصحيحة هي : العبارة صواب