العلاقة بين الطول الموجي، و التردد لموجة
هناك العديد من أنواع الموجات في كل مكان حولنا، تعتمد تجربة يونغ على انعراج الضوء بين شقين رفيعين بيتهما حاجز يمنع الضوء على أن يقوم هذا الانعراج على تحويل كل من الشقين إلى منبعين ضوئيين بينهما تشابه كبير جداً وينتج عند استقبال الضوء على حاجز أمامي أنماط تداخل تتميز بأهداب ضوئية شديدة الانارة وأهداب عاتمة تتشابه الى حد كبير مع تداخل البناء والتداخل الهادم في الأمواج، ويتم الحصول على نفس النتائج اذا تم استبدال الحزم الضوئية بحزم الكترونية .
العلاقة بين الطول الموجي، و التردد لموجة؟
التردد الموجي يتناسب عكسياً مع الطول الموجي، و الانعكاس الكلي الداخلي هو انعكاس كامل للشعاع الضوئي داخل وسط ما مثل الماء أو الزجاج من الأسطح الأخرى إلى الوسط المحدد، وتحدث ظاهرة الانعكاس الكلي إذا كانت زاوية سقوط الشعاع أكبر من زاوية محددة تدعى الزاوية الحرجة، ويحدث عادة الانعكاس الكلي على الحد الفاصل بين وسطين شفافين عندما ينتقل الشعاع الضوئي من وسط ذي معامل انكسار أعلى إلى وسط ذي معامل انكسار أقل بزاوية أكبر من الزاوية الحرجة، بالنسبة لوسط الماء ووسط الهواء إن الزاوية الحرجة هي 48.5 درجة مئوية، وإن زاوية الانعكاس الكلي تعتمد على مؤشرات الانكسار والتي تتعلق بدورها بالطول الموجي للشعاع الضوئي الساقط.الإجابة الصحيحة: علاقة عكسية.