قد وصفت لنا كتب السيرة النبي صلى الله عليه وسلم بالكثير من الصفات الخَلقية ومنها

ورد في القرآن الكريم العديد من الايات الكريمة التي ذكر فيها اخلاق وصفات النبي محمد صلى الله عليه وسلم هي ، كما وذكرت مختلف الصفات الحسنة في النبي صلىاللهعليهوسلم: قال تعالى: (لقد جاءكم رسول من أنفسكم عزيز عليه ما عنتم حريص عليكم بالمؤمنين رؤوف رحيم)، وقال عز وجل: (فبما رحمةٍ من الله لنت لهم ولو كنت فظاً غليظ القلب لانفضوا من حولك)، وقال عز وجل: (يا أيها الذين آمنوا لا تدخلوا بيوت النبي إلا أن يؤذن لكم إلى طعام غير ناظرين إناه ولكن إذا دعيتم فادخلوا فإذا طعمتم فانتشروا ولا مستأنسين لحديث إن ذلكم كان يؤذي النبي فيستحيي منكم والله لا يستحيي من الحق)، لذا كونوا معنا لنتعرف على قد وصفت لنا كتب السيرة النبي صلى الله عليه وسلم بالكثير من الصفات الخَلقية ومنها

قد وصفت لنا كتب السيرة النبي صلى الله عليه وسلم بالكثير من الصفات الخَلقية ومنها ؟

ورد في السنة النبوية العديد من الاحاديث التي وصفت النبي صلى الله عليه وسلم،  حيث  وصف لنا أنس بن مالك رضي الله عنه النبي محمد صلى الله عليه وسلم فقال( كان النبي محمد صلى الله عليه وآله وسلم، أزهر اللون ليس بالأدهم ولا بالأبيض الأمهق أي لم يكن شديد البياض والبرص، يتلألأ نورًا، صفة وجهه أسيل الوجه مسنون الخدين ولم يكن مستديرًا غاية التدوير بل كان بين الاستدارة والإسالة هو أجمل عند كل ذي ذوق سليم وكان وجهه مثل الشمس والقمر في الإشراق والصفاء، مليحا كأنما صيغ من فضة لا أوضأ ولا أضوأ منه وكان إذا سُرَّ استنار وجهه حتى كأن وجهه قطعة قمر . قد وصفت لنا كتب السيرة النبي صلى الله عليه وسلم بالكثير من الصفات الخَلقية ومنهاالإجابة الصحيحة هي  : كان النبي محمد صلى الله عليه وآله وسلم، أزهر اللون ليس بالأدهم ولا بالأبيض الأمهق أي لم يكن شديد البياض والبرص، يتلألأ نورًا، صفة وجهه أسيل الوجه مسنون الخدين ولم يكن مستديرًا غاية التدوير بل كان بين الاستدارة والإسالة هو أجمل عند كل ذي ذوق سليم وكان وجهه مثل الشمس والقمر في الإشراق والصفاء، مليحا كأنما صيغ من فضة لا أوضأ ولا أضوأ منه وكان إذا سُرَّ استنار وجهه حتى كأن وجهه قطعة قمر.