الإنكار بالقلب يكون بكراهية المنكر ومفارقته ولا يعذر فيه احد

الإنكار بالقلب يكون بكراهية المنكر ومفارقته ولا يعذر فيه احد

إجابة معتمدة
الإنكار بالقلب يكون بكراهية المنكر ومفارقته ولا يعذر فيه احد، خلق الله سبحانه وتعالي البشر  لهدايته وعبادة الله وحده لا شريك له ، وان عبادة الله تعالي لا يكون لا من خلال محبة الله تعالي والدعاء له ، والالتزام بما جاء في القران الكريم والسنة النبوية ويجب أن نلتزم بما جاء به ، وأن نوحد الله سبحانه وتعالي وهو الايمان بالله وملائكته وكتبه ورسله واليوم الأخر ، فسوف نقوم الأن بالاجابة علي المقال السابق بالتفصيل...

الإنكار بالقلب يكون بكراهية المنكر ومفارقته ولا يعذر فيه احد

تنقسم الانكار الي نوعين وهم الانكار بالقلب وهي تعتبر المرتبة الأخيرة وهي التي لا يُصار اليها الا في حالة العجز عن المنكر ، وذلك في قوله تعالي : " من رأي منكم منكراً فليغيره بيده ، فإن لم يستطيع فبلسانه ، فإن لم يستطيع فقلبه ، وذلك أضعف الإيمان " ، فأنكار المنكر بالقلب لن يكتمل الا ببغض المصيبة ، والتمني لزوالها ، فسوف نقوم الان بالاجابة علي المقال السابق..

الاجابة : العبارة صحيحةالاجابة : العبارة صحيحة
Scroll to Top