إماطة الأذى عن الطريق صف ثان
إماطة الأذى عن الطريق صف ثان، الإسلام وأمر الناس بالكثير من الأخلاق الحميدة التي يجب أن يمارسها في حياتهم اليومية، وكان ذلك من أجل ضبط المجتمعات وجعل الناس يعيشون في أمن وأمان واسترخاء وأن يحب المجتمع بعضهم البعض، من الأخلاق التي أتى الإسلام ليكملها الصدق الأمانة الإحسان إلى الوالدين والإحسان إلى الجار، وصدقه والعطف على الصغير وإعطاء الفقير، فقد جاء الإسلام ليتمم مكارم الاخلاق فقد كان عند مشركي قريش بعض الاخلاق الجيده فجاء الاسلام ليتمم على الاخلاق الغير جيده الغير موجوده عندهم في الجاهليه، سنتحدث اليوم عن اماطه الاذى عن الطريق.
إماطة الأذى عن الطريق صف ثان
من الأخلاق التي أتى بها الإسلام أماطه الأذى عن الطريق، ومن إلا مثله على أماطه الأذى عن الطريق أن تكون تسير في الشارع فتجد حجرا يعيق السيارات في حركتها فتقوم أنت بإخراج هذا الحجار من وسط الشارع إلى طرف الشارع، أحيانا تجد بعض الأغصان في بعض الأشجار ملقاة داخل الشارع فتعيق حركه الناس عندما تقوم بإخراج هذا الغصن من الشارع تكون أماطه الأذى عن الطريق.
إماطة الأذى عن الطريق صف ثان
من الأخلاق التي أتى بها الإسلام أماطه الأذى عن الطريق، ومن إلا مثله على أماطه الأذى عن الطريق أن تكون تسير في الشارع فتجد حجرا يعيق السيارات في حركتها فتقوم أنت بإخراج هذا الحجار من وسط الشارع إلى طرف الشارع، أحيانا تجد بعض الأغصان في بعض الأشجار ملقاة داخل الشارع فتعيق حركه الناس عندما تقوم بإخراج هذا الغصن من الشارع تكون أماطه الأذى عن الطريق.