الركن الثاني من أركان الإيمان
الركن الثاني من أركان الإيمان، يعرف الإيمان بأنه الاطمئنان والتصديق، وهو في اللغة من مادة أمن، والتي كتب فيها كتب عديدة من كتب اللغة، ويعرف اصطلاحا بأنه الإيمان بالله والإيمان بالملائكة والإيمان بكتبه والإيمان برسله والإيمان باليوم الآخر والإيمان بالقدر خيره وشره، هذه الأمور الستة التي فيها مدار النفس والتفكير، وذلك في شؤون الحياة الدنيا، ويجب أن يؤمن الإنسان المسلم بأركان الإيمان وقال تعالى : " آمن الرسول بما أنزل إليه من ربه والمؤمنون كل آمن بالله وملائكته وكتبه ورسله وقالوا سمعنا وأطعنا غفرانك ربنا وإليك المصير".
الركن الثاني من أركان الإيمان
سنتحدث عن الإيمان بالملائكة، والمقصود بها هو الاعتقاد بأن الله خلق الملائكة من نور وهم موجودين بشكل جازم، وهؤلاء الملائكة لايعصون الله ما أمرهم، وللملائكة وظائف مأمورين بها، فالملائكة مسخرون عباد مكرمون، ليس لهم وصف بالذكورة أو الأنوثة، والملائكة أيضاً لا يأكلون ولا يشربون، ولا يتعبون ولا يملون، والإيمان بهم ركن من أركان الإيمان، ومن أنكرهم ولم يؤمن بهم فقد أنكرهم،
الإجابة هي الإيمان بالملائكة.
الركن الثاني من أركان الإيمان
الإجابة هي الإيمان بالملائكة.
الإجابة هي الإيمان بالملائكة.