دورَ مؤسساتِ التوجيهِ والإصلاحِ الأسريِّ التي أُلحقتْ بالمحاكمِ الشرعيةِ في إنقاذِ المجتمعِ من الآفاتِ المجتمعيةِ
دورَ مؤسساتِ التوجيهِ والإصلاحِ الأسريِّ التي أُلحقتْ بالمحاكمِ الشرعيةِ في إنقاذِ المجتمعِ من الآفاتِ المجتمعية، يعرف التوجيه و الإصلاح بأنه عملية مخططة و منظمة تهدف إلى مساعدة الطالب لكي يفهم ذاته و يعرف قدراته، وينمي إمكانياته ويحل مشكلاته ليصل إلى تحقيق توافقه النفسي و الاجتماعي و التربوي و المهني وإلى تحقيق أهدافه في إطار تعاليم الدين الإسلامي.
دورَ مؤسساتِ التوجيهِ والإصلاحِ الأسريِّ التي أُلحقتْ بالمحاكمِ الشرعيةِ في إنقاذِ المجتمعِ من الآفاتِ المجتمعيةِفالفرق بين التوجيه و الإصلاح، التوجيه عبارة عن مجموعة من الخدمات المخططة التي تتسم بالاتساع و الشمولية، وتتضمن داخلها عملية الإرشاد، ويركز التوجيه على امداد الطالب بالمعلومات المتنوعة و المناسبة وتنمية شعوره بالمسؤولية، أما الاصلاح فهو الجانب الاجرائي العملي المتخصص في مجال التوجيه و الارشاد، وهو العملية التفاعلية التي تنشأ عن علاقات مهنية باءة مرشد، الهدف من ذلك حل المشكلات الأسرية سواء كانت شخصية أو اجتماعية أو تربوية، و العمل على إيجاد الحلول المناسبة، ووقف العنف الأسري وتوفير الأمن و الأمان.
العمل على إيجاد الحلول المناسبة، ووقف العنف الأسري وتوفير الأمن و الأمان.