سبب بيعة الرضوان

سبب بيعة الرضوان

إجابة معتمدة

سبب بيعة الرضوان، بيعة الرضوان واحدة من أهم الأحداث الإسلامية التي شهدها التاريخ، حيث أنّها قد حصلت في شهر ذي القعدة في السنة السادسة للهجرة، والجدير بالذكر أنّها قد حدثت في منطقة تُسمى منطقة الحديبية، ففيها بايع الصحابة –رضوان الله عليهم- النبي محمد –صلى الله عليه وسلم- من أجل قتال كفار قريش، وقد عاهدوا النبي أنّ لا ينتهوا من المعركة إلّا بالاستشهاد، ومن خلال الفقرة التالية نوضح لكم السبب الرئيسي وراء هذه البيعة.

سبب بيعة الرضوان

قد أرسل النبي –صلى الله عليه وسلم- عثمان بن عفان إلى قريش من أجل اقناعهم أنّ المسلمين قد جاءوا لأداء العمرة لا من أجل الحرب، وعندما وصل عثمان عندهم قاموا بالقبض عليه ووضعه في السجن ولم تسمح له بالرجوع إلى النبي، وفي ذلك الوقت أُشيع بين المسلمين أنّ عثمان قد قُتل، حينها بايع المسلمين الرسول تحت الشجرة أنّ لا يفروا حتى الموت، وكان يُقدر عدد الصحابة 1400 صحابي، والجدير بالذكر أنّه نزلت بهم الآية 18 من سورة الفتح.

سبب بيعة الرضوان:

قد أرسل النبي –صلى الله عليه وسلم- عثمان بن عفان إلى قريش من أجل اقناعهم أنّ المسلمين قد جاءوا لأداء العمرة لا من أجل الحرب، وعندما وصل عثمان عندهم قاموا بالقبض عليه ووضعه في السجن ولم تسمح له بالرجوع إلى النبي، وفي ذلك الوقت أُشيع بين المسلمين أنّ عثمان قد قُتل، حينها بايع المسلمين الرسول تحت الشجرة أنّ لا يفروا حتى الموت، وكان يُقدر عدد الصحابة 1400 صحابي، والجدير بالذكر أنّه نزلت بهم الآية 18 من سورة الفتح.

قد أرسل النبي –صلى الله عليه وسلم- عثمان بن عفان إلى قريش من أجل اقناعهم أنّ المسلمين قد جاءوا لأداء العمرة لا من أجل الحرب، وعندما وصل عثمان عندهم قاموا بالقبض عليه ووضعه في السجن ولم تسمح له بالرجوع إلى النبي، وفي ذلك الوقت أُشيع بين المسلمين أنّ عثمان قد قُتل، حينها بايع المسلمين الرسول تحت الشجرة أنّ لا يفروا حتى الموت، وكان يُقدر عدد الصحابة 1400 صحابي، والجدير بالذكر أنّه نزلت بهم الآية 18 من سورة الفتح.

Scroll to Top