الذين لا يدخلون الجنة أبدا ويخلدون في النار هم من وقعوا في الشرك الأكبر ولم يتوبوا منه​​​​​​​

الذين لا يدخلون الجنة أبدا ويخلدون في النار هم من وقعوا في الشرك الأكبر ولم يتوبوا منه​​​​​​​

إجابة معتمدة

الذين لا يدخلون الجنة أبدا ويخلدون في النار هم من وقعوا في الشرك الأكبر ولم يتوبوا منه، اختار الله البشر ليكونوا خلافة في الأرض، ليحسنوا فيها، فالبشر هم خيرة خلق الله اكرمهم الله وأحسن خلقهم كما جعل الملائكة تسجد لسيدنا ادم عليه السلام، فجعلهم خليفته في الأرض لينشروا الإسلام والدين والمودة فيها، فمن واجب البشر التقرب لله تعالى وعابدة والتوحيد له بجميع صفاته وأسماءه المعروفة، والتوحيد له في الربوبية والألوهية، فالله تعالى يريد من العبد التوحيد له حتة ينال الخير في الأرض ويوم الحساب، وقد حذر من الشرك به في مواضع كثيرة في القران الكريم بجميع انواه الشرك الأصغر والأكبر، فكلاهما شرك سنتعرف عليهما في الفقرة التالية في من مقالنا، قبل الإجابة على السؤال الديني المهم.

الذين لا يدخلون الجنة أبدا ويخلدون في النار هم من وقعوا في الشرك الأكبر ولم يتوبوا منه

الشرك هو اتخاذ شريك في العبادة والاعمال مع الله تعالى، وهذا حرام شرعًا والعاقبة هي النار، وله نوعنا الشرك الأصغر ومن الأمثلة عليه الحلف من دون الله، والشرك الاكبر هو اتخاذ رب اخر مع الله.

  • الإجابة هي: عبارة صحيحة.

  • الإجابة هي: عبارة صحيحة.
Scroll to Top