المراد بالشرك في الألوهية

المراد بالشرك في الألوهية، لقد خلق الله تعالى الإنسان في الكبد، وأيضا خلق الله تعالى الإنسان للعبادة، والإخلاص في النية والعمل  من العبادة، والإخلاص في عبادة الله وحده وعدم الشراكة معه واجب وسبيل للهروب من عذاب الله عز وجل، وعلينا أن نؤمن بأن الله عز وجل هو الأول والآخر ولا شريك له وكما قال الله تعالى في سورة الإخلاص" قل هو الله أحد، الله الصمد، لم يلد ولم يولد، ولم يكن له كفوا أحد"

المراد بالشرك في الألوهية

توحيد التوحيد هو العلم والفهم أن كل المخلوقات تستحق عبادة الله وحده، والألوهية صفة تشتمل على كل تعريفات الألوهية المعاني التي يجب أن تكون جديرة بعبادة الله وحده، وتوحيد الأسماء والصفات الله عز وجل قدوس عزيز فريد في جميع صفاته وأوصافه من العظمة والكمال في المطلق، ولا يشترك فيه بأي شكل، وعلى المسلم إثباتها في عقيدته، والإجابة الصحيحة لهذا السؤال المهم في حياه المسلم.

الإجابة هي:  أن يصرف الإنسان شيئا من العبادة لغير الله تعالى.

الإجابة هي:  أن يصرف الإنسان شيئا من العبادة لغير الله تعالى.

الإجابة هي:  أن يصرف الإنسان شيئا من العبادة لغير الله تعالى.