شعر عن اللغة العربية لأحمد شوقي قصيرة

شعر عن اللغة العربية لأحمد شوقي قصيرة

إجابة معتمدة

شعر عن اللغة العربية لأحمد شوقي قصيرة، الشعر من الألوان العربية في الأدب العربي الذي برع فيه الكثير من الشعراء العرب منهم الشاعر العربي أحمد شوقي حيث برع في الشعر وهو من شعراء مصر حيث لقب بأمير الشعراء، ولد في السابع عشر من أكتوبر 1780 ميلادي في القاهرة في مصر.

شعر عن اللغة العربية لأحمد شوقي قصيرة

تناول الشعراء اللغة العربية في أشعارهم ومن الشعر الذي قيل في اللغة العربية للشاعر أحمد شوقي ما يلي:

سَلو قَلبي غَداةَ سَلا وَثابا        ***       لَعَلَّ عَلى الجَمالِ لَهُ عِتابا

وَيُسأَلُ في الحَوادِثِ ذو صَوابٍ    ***      فَهَل تَرَكَ الجَمالُ لَهُ صَوابا

وَكُنتُ إِذا سَأَلتُ القَلبَ يَوماً      ****       تَوَلّى الدَمعُ عَن قَلبي الجَوابا

وَلي بَينَ الضُلوعِ دَمٌ وَلَحمٌ      ****        هُما الواهي الَّذي ثَكِلَ الشَبابا

تَسَرَّبَ في الدُموعِ فَقُلتُ وَلّى   ****       وَصَفَّقَ في الضُلوعِ فَقُلتُ ثابا

وَلَو خُلِقَت قُلوبٌ مِن حَديدٍ      ****         لَما حَمَلَت كَما حَمَلَ العَذابا

وَأَحبابٍ سُقيتُ بِهِم سُلافاً       *****       وَكانَ الوَصلُ مِن قِصَرٍ حَبابا

وَنادَمنا الشَبابَ عَلى بِساطٍ      ****       مِنَ اللَذاتِ مُختَلِفٍ شَرابا

وَكُلُّ بِساطِ عَيشٍ سَوفَ يُطوى   ****      وَإِن طالَ الزَمانُ بِهِ وَطابا

كَأَنَّ القَلبَ بَعدَهُمُ غَريبٌ        ****         إِذا عادَتهُ ذِكرى الأَهلِ ذابا

سَلو قَلبي غَداةَ سَلا وَثابا        ***       لَعَلَّ عَلى الجَمالِ لَهُ عِتابا

وَيُسأَلُ في الحَوادِثِ ذو صَوابٍ    ***      فَهَل تَرَكَ الجَمالُ لَهُ صَوابا

وَكُنتُ إِذا سَأَلتُ القَلبَ يَوماً      ****       تَوَلّى الدَمعُ عَن قَلبي الجَوابا

وَلي بَينَ الضُلوعِ دَمٌ وَلَحمٌ      ****        هُما الواهي الَّذي ثَكِلَ الشَبابا

تَسَرَّبَ في الدُموعِ فَقُلتُ وَلّى   ****       وَصَفَّقَ في الضُلوعِ فَقُلتُ ثابا

وَلَو خُلِقَت قُلوبٌ مِن حَديدٍ      ****         لَما حَمَلَت كَما حَمَلَ العَذابا

وَأَحبابٍ سُقيتُ بِهِم سُلافاً       *****       وَكانَ الوَصلُ مِن قِصَرٍ حَبابا

وَنادَمنا الشَبابَ عَلى بِساطٍ      ****       مِنَ اللَذاتِ مُختَلِفٍ شَرابا

وَكُلُّ بِساطِ عَيشٍ سَوفَ يُطوى   ****      وَإِن طالَ الزَمانُ بِهِ وَطابا

كَأَنَّ القَلبَ بَعدَهُمُ غَريبٌ        ****         إِذا عادَتهُ ذِكرى الأَهلِ ذابا

Scroll to Top